توقيت القاهرة المحلي 11:36:35 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

سمير فريد: أخيرا رحل أخى وصديقى العزيز جدا سمير فريد! لم يكن سمير فقط أكبر نقاد السينما فى مصر والعالم العربي، ولكنه كان أيضا مثقفا من طراز رفيع، عرفته وأنا فى بداية مشوارى فى الكتابة الصحفية فى جريدة «الجمهورية» فى عام 1972، أى قبل 45 عاما، إنسانا راقيا دمث الخلق مرهف الإحساس.

كلانا كان فى موقع مختلف، ولكنه كان دائم الاطلاع على كل ما أكتب وعلى كل ما أعلن من مواقف..مثلما كنت أنا حريصا على أن أقرأ كل ما يكتب لأفهم و أتعلم .

استحق عن جدارة جائزة الدولة للتفوق فى الفنون، وميدالية مؤتمر «كان» الذهبية عام 2000 ثم شاء القدر ان يكرمه مهرجان برلين فى فبراير الماضى باعتباره من الرموز التى أسهمت على نحو متميز فى فن السينما. رحم الله سمير فريد!.

> سمير فرج: عندما كنت فى زيارة الأقصر أخيرا مررت على طريق الكباش الشهير الذى يربط بين معبدى الأقصر والكرنك، وكما يقول الأثريون فإنه يوجد على هذا الطريق البالغ طوله 2٫7 كيلومتر عدد 1200 تمثال، وعرضه 76 مترا وأسهم فى كشفه عدد من خبراء الآثار المصريين الكبار، ثم كان هناك مشروع طموح لإحياء هذا الطريق واستكماله عن طريق نزع الأراضى وتعويض أصحاب العقارات المضارة، وقد بدأ العمل فيه ولكن بدا لى أنه متوقف الآن..لماذا؟ ألا تستحق اهميته التاريخية والسياحية استكمال العمل فيه..ماذا حدث؟ سؤال للدكتور سمير!.

> وحيد حامد: أنصحك عزيزى القارئ بقراءة مقال الأستاذ وحيد حامد (المصرى اليوم 2/4)، إنه صرخة مدوية من قلب أديب وفنان مهموم بما يحدث اليوم فى وطنه، نعم هو يتحدث عن الفوضى الشائنة فى شوارع القاهرة والإسكندرية وكل طرق مصر، ولكنه يراها ومعه كل الحق - فوضى فى العقول والسلوكيات والأخلاق والممارسات الدينية والإعلامية..ثم هو يسأل - وأنا معه - إلى أين ؟!.

المصدر : صحيفة الأهرام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 01:58 2021 الأربعاء ,01 أيلول / سبتمبر

البورصة المصرية تربح 31.4 مليار جنيه خلال شهر أغسطس

GMT 23:21 2020 الأربعاء ,26 آب / أغسطس

بورصة بيروت تغلق على تحسّن بنسبة 0.37%

GMT 13:08 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

7 قواعد للسعادة على طريقة زينة تعرف عليهم

GMT 01:27 2018 الإثنين ,26 شباط / فبراير

باحثون يؤكدون تقلص عيون العناكب الذكور بنسبة 25%

GMT 15:46 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

كارل هاينز رومينيجه يشيد بسياسة هاينكس

GMT 12:17 2018 الجمعة ,02 شباط / فبراير

Mikyajy تطلق أحمر شفاه لعاشقات الموضة والتفرد
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon