توقيت القاهرة المحلي 08:35:40 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

> حجازى: الكاتب و المفكر الكبير الأستاذ عبد المعطى حجازى، و تحت عنوان »سيد قطب و رئيس الأساقفة« كتب مقالا ممتعا فى أهرام الأمس(16/8) يفند فيه بعض أفكار المتاجرين سياسيا بالإسلام الذين يقولون أن الإسلام- عكس المسيحية- هو دين و دولة، و يقول إن المسيحية عرفت مرحلة الجمع بين الدين و الدولة، و أن التاريخ الأوروبى عرف تطبيق الشريعة المسيحية كشعار رفع منذ ألف عام، و أورد قولا لرئيس أساقفة الإمبرطورية الرومانية المقدسة موجها لرافضى طغيان الكنيسة »عليهم أن يعلموا...أنهم لن يحاسبوا يوم الدين بالقانون الرومانى...و إنما بالقوانين الألهية المقدسة«..و يقول حجازى، أليس ذلك هو ماقاله سيد قطب فى القرن العشرين؟«...هل يعنى ذلك ياأستاذ حجازى أننا سنحتاج ألف عام لنتخلص من تلك الأعراض؟

> منتصر:اتابع باستمتاع شديد سلسلة الاعمدة التى يكتبها الأستاذ صلاح منتصر عن ذكريات الوحدة والانفصال بين مصر و سوريا ، ليس فقط لطريقته الجذابة كالعادة فى عرض الأحداث، و لكن لأننى كنت شخصيا متفاعلا معها تماما فى طفولتى و صباى، ثم تابعتها بالدراسة و القراءة، و ولدت لدى شعورا خاصا تجاه سوريا و تجاه دمشق »قلب العروبة النابض«! تجربة الوحدة كانت عظيمة الأهمية، و انطوت على درس هام جدا، م هو أن النوايا الطيبة و الأحلام الوردية الجميلة لا تبنى الأمم و إنما يبنيها العمل التدريجى المدروس!

> مرتضى : جريدة الوطن نشرت صباح السبت الماضى (12/8) تحقيقا خاصا عن المستشار مرتضى منصور انتقدت فيه بشدة أداءه كرئيس لنادى الزمالك. إننى بعيد بالطبع عن الزمالك و عن المستشار منصور، و لكن يقلقنى و يثير انزعاجى حديثه المتكرر عن الجن و السحر و الأعمال السفلية فى تفسير إخفاقات النادى الرياضية ، هذا أمر لايجوز إطلاقا و نحن فى العقد الثانى من القرن الحادى و العشرين!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 02:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
  مصر اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 21:40 2019 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

هزة أرضية بقوة 6.5 درجات تضرب إندونيسيا

GMT 02:54 2019 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

خبراء يكشفون عن مخاطر تناول العجين الخام قبل خبزه

GMT 23:10 2019 الجمعة ,05 إبريل / نيسان

نادي برشلونة يتحرك لضم موهبة "بالميراس"

GMT 07:26 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

حسابات التصميم الداخلي الأفضل لعام 2019 عبر "إنستغرام"

GMT 06:56 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

أب يُصاب بالصدمة بعدما استيقظ ووجد ابنه متوفيًا بين ذراعيه

GMT 11:35 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تشيزني يبيًن ما دار مع رونالدو قبل ركلة الجزاء هيغواين

GMT 09:16 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

زوجة المتهم بقتل طفليه "محمد وريان" في المنصورة تؤكد برائته

GMT 17:55 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

فستان ياسمين صبري يضع منى الشاذلي في موقف محرج
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon