توقيت القاهرة المحلي 19:22:12 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

> تحرش: لفت نظرى ما كتبه د. أيمن الجندى فى عموده بالمصرى اليوم (14/10) تحت عنوان «لماذا تتحرش الحركات النسوية بالدين» فى قوله أنه شعر بالأسف الشديد عندما قرأ مقالا للدكتورة نوال السعداوى فى المصرى اليوم تقول فيه أن الأديان نشأت بسبب الحاجة إلى تفسير الظواهر الطبيعية التى لم يفهمها العقل البشرى حينئذ ...إلخ و الحقيقة أن ماكتبه د. الجندى هو ما ينطوى على «تحرش»، لأن د. نوال كانت تتحدث عن نشاة الأديان بشكل عام، مثلما حدث فى مصر الفرعونية وغيرها من الحضارات القديمة، قبل ظهور الأديان السماوية بآلاف السنين، ولم تتحدث إطلاقا عن الإسلام كما أنها لم تتحدث باعتبارها ممثلة للحركات النسوية، ولكنها أستاذة لها مكانتها المصريه والدولية المرموقة.

> نيوتن: أدعوك عزيزى القارئ أن تعود إلى عمود نيوتن فى المصرى اليوم (16/10) تحت عنوان «أبواب الجحيم لن تقوى عليها» تعليقا على جريمة ذبح القس سمعان شحاتة كاهن كنيسة القديس يوليوس الإقفهصى. لقد أفرد نيوتن عموده لكلمة بليغة أرسلها إليه د. مينا بديع عبد الملك يقول فيها إن الجريمة لم تكن حدثا مؤسفا ... ولكنها عملية استشهاد ...هذا هو الإيمان الذى عاشت به الكنيسة فى القرون الأولى، وفى العصور الوسطى و فى العصر الحديث...كثيرون قاموا عليها فسقطوا عند عتباتها...لم تقابل الشر بالشر، وإنما كانت تصلى لأجلهم.

> محى الدين: نشرت «الشروق» حديثا هاما للدكتور محمود محى الدين الذى يعمل حاليا نائبا لرئيس البنك الدولى فى واشنطن قال فيه أن نجاح خطط الإصلاح مرهون بتوسيع صلاحيات المحافظين والمجلس المحلية وأن محلية التنمية تتطلب ميزانيات خاصة لكل محافظة تحدد فيها أولوياتها...أليست تلك هى اللامركزية التى يجاهد من أجل تطبيقها الوزير النابه د. هشام الشريف وزير التنمية المحلية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 10:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ممدوح عباس!

GMT 10:15 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 08:33 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب

GMT 03:37 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

حزب المحافظين البريطاني: «لليمين دُرْ»!

GMT 23:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله
  مصر اليوم - إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
  مصر اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 18:57 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل
  مصر اليوم - ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 23:00 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بشراء الملابس

GMT 12:07 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الجبلاية تستقر على خصم 6 نقاط من الزمالك

GMT 17:18 2021 الخميس ,26 آب / أغسطس

أشهر مميزات وعيوب مواليد برج العذراء

GMT 23:49 2020 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة الزمالك والمقاولون العرب في الدوري
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon