توقيت القاهرة المحلي 06:24:47 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم د.أسامة الغزالي حرب

نادية شكرى: أقصد هنا الفنانة التشكيلية الصاعدة نادية شكرى بمناسبة معرضها الذى أقامته بقاعة الهناجر فى حرم
دار الأوبرا فى الفترة من 15 إلى17 مايو الحالى. اننى لست ناقدا فنيا، ولكننى أدعى أننى اتذوق فن الرسم لأننى أحبه ولأننى أمتلك موهبته ولكننى للأسف لم أمارسها منذ فترة الصبا! المعرض ضم 85 لوحة مرسومة أساسا بألوان الاكليريك، وتنوعت موضوعاتها ومناهجها على نحو متميز يوحى بفنانة ذات موهبة اصيلة. نادية خريجة الفنون الجميلة، وهو مسار دفعته اليه موهبتها بعيدا تماما عن ظروف نشاتها، فهى ابنة د. اسماعيل شكرى الجراح الكبير، ود. منى البرادعى، العميدة السابقة لكلية الاقتصاد، وبالتالى فهى حفيدة سياسيين وقانونيين كبار: ابراهيم شكرى، و مصطفى البرادعى، ود. محمد البرادعى...، غير أن الموهبة غلابة، و أتمنى أن تجد أعمالها اهتماما أكبر من النقاد الفنيين. 

> عصام عبده: استمتاعى بمشاهدة مباريات كرة القدم يرتبط لدى بالسياسة! ولذلك فان أفضل ما أحرص على مشاهدته هو مباريات الفرق المصرية مع الأطراف الخارجية، دولية كانت أو إفريقية، رسمية كانت أو ودية. و لذلك كان من الطبيعى أن أهتم بمشاهدة المباراة بين النادى الأهلى ونادى روما، التى أقيمت الجمعة الماضى (20/5) على ملعب هزاع بن زايد فى مدينة العين الاماراتية. لقد كانت المباراة ممتعة ومثيرة بحق سواء بأداء الفريقين، أو بالمشجعين، أو بالملعب المتميز...الخ غير أن ما قلل من هذه المتعة للأسف كان هو الأداء غير الموفق على الاطلاق للمعلق عصام عبده، فالرجل كان يقول كل شىء وأى شىء يخطر على باله من حكايات وانطباعات و مجاملات...الخ، الا التعليق على المباراة! 

> ملابس ثريا : عندما عادت ابنتى من جولة للتسوق لشراء ملابس لابنتها (حفيدتي) ثريا التى بلغت عامها الثاني، تأملت فيما اشترته فوجدت أنها مصنوعة فى كل بلاد الدنيا من السوق المشتركة، وحتى سيريلانكا وموريشيوس! وللحق شعرت بالضيق، فلا شك أن لدينا صناعة معقولة لملابس الأطفال، ولكن انطباعى هو أن «مافيا» الاستيراد تغرق بلدنا بكل شىء واى شىء مصنوع بالخارج، وتذكرنا بشبه الدولة التى حدثنا عنها الرئيس السيسى! 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 00:10 2024 الأربعاء ,08 أيار / مايو

الفسيخ وبيان الصحة!

GMT 05:24 2024 الأحد ,05 أيار / مايو

أحزان عيد القيامة!

GMT 00:26 2024 الخميس ,02 أيار / مايو

يا وزيرة الثقافة!

GMT 08:35 2024 الأحد ,21 إبريل / نيسان

من رأس البر!

GMT 00:00 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

الصواريخ بين الأدب والسياسة!

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 12:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت
  مصر اليوم - محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
  مصر اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 01:58 2021 الأربعاء ,01 أيلول / سبتمبر

البورصة المصرية تربح 31.4 مليار جنيه خلال شهر أغسطس

GMT 23:21 2020 الأربعاء ,26 آب / أغسطس

بورصة بيروت تغلق على تحسّن بنسبة 0.37%

GMT 13:08 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

7 قواعد للسعادة على طريقة زينة تعرف عليهم

GMT 01:27 2018 الإثنين ,26 شباط / فبراير

باحثون يؤكدون تقلص عيون العناكب الذكور بنسبة 25%

GMT 15:46 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

كارل هاينز رومينيجه يشيد بسياسة هاينكس

GMT 12:17 2018 الجمعة ,02 شباط / فبراير

Mikyajy تطلق أحمر شفاه لعاشقات الموضة والتفرد
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon