اعتمد اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، أكبر حركة لمديري الإدارات التعليمية الـ13 ووكلائها على مستوى المحافظة لصالح العمل ولضمان الشفافية والنزاهة وتطوير المنظومة التعليمية، تنفيذا للقانون 155 لسنة 2007 م وتعديلاته ولائحته التنفيذية 428 لسنة 2014، قبل بدء لعام الدراسي الجديد، جاء ذلك بحضور الدكتورة بثينة كشك، وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ.

فتم تكليف سامح محمد محمد صديق، مديرًا لإدارة شرق كفر الشيخ التعليمية، والسعيد محمود حسين طنطاوي، مديرًا لإدارة دسوق التعليمية ،ومجدي الورداني قنديل، مديرًا لإدارة سيدى سالم التعليمية، وخالد أحمد محمد قنديل، مديرًا لإدارة مطوبس التعليمية، وأحمد سعيد أحمد وعيوع ،مديرًا لإدارة فوه التعليمية ،والسيد محمد عبدالحميد الشافعي ، مديرًا لإدارة برج البرلس التعليمية ،والسيد إسماعيل علي إسماعيل ، مديرًا لإدارة بلطيم التعليمية، وعلاء فريج جودة، مديرًا لإدارة الحامول التعليمية، ومحمد حسن علي، مديرًا لإدارة بيلا التعليمية، ويوسف البسيوني يوسف، مديرًا لإدارة قلين التعليمية، وعماد عبد الجواد علي السبع ، مديرًا لإدارة سيدي غازي التعليمية، ورضا عبدالعزيز محمود، مديرًا لإدارة الرياض التعليمية، وهالة عزت محمد النواصرة، مديرًا لإدارة غرب كفر الشيخ التعليمية.
 
كما اعتمد اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ حركة وكلاء الإدارات التعليمية، عبداللطيف غريب عبداللطيف، وكيلًا لإدارة شرق كفر الشيخ التعليمية، وهناء محمد عبد الوهاب ، وكيلًا لإدارة دسوق التعليمية، وفتحي محمد بدير بدوي ، وكيلًا لإدارة سيدى سالم التعليمية، وعادل محمد إبراهيم هنداوي، وكيلًا لإدارة مطوبس التعليمية، وحسام الدين السيد فتحي، وكيلًا لإدارة فوه التعليمية، وإصلاح كمال عبدالغفا، وكيلًا لإدارة برج البرلس التعليمية، وعماد إبراهيم إبراهيم، وكيلًا لإدارة بلطيم التعليمية، وياسر أحمد كمال البرجي، وكيلًا لإدارة الحامول التعليمية، ومحمد عباس محمد يوسف، وكيلًا لإدارة بيلا التعليمية، عبد الحميد خليل محمد غازي، وكيلًا لإدارة قلين التعليمية، وإيهاب مصطفى سالم اللبيشي، وكيلا لإدارة سيدي غازي التعليمية، ونجوى حمدي عبدالعليم ، وكيلًا لإدارة الرياض التعليمية، وخالد إبراهيم عباس محمد، وكيلًا لإدارة غرب كفر الشيخ التعليمية.

قد يهمك أيضا :  

إعادة تطوير ستاد كفر الشيخ تنفيذا لتوجيهات السيسي

محافظ كفر الشيخ يشدد على منع التدخين والسخانات بعد "حريق العبور"