وزارة الخارجية

أجرت وزارة الخارجية اتصالات موسعة ومكثفة مع جميع دول العالم، حيث صدرت تعليمات فورية لكافة سفراء مصر في الخارج ولمساعدي وزير الخارجية لاستدعاء كافة السفراء الأجانب المعتمدين في القاهرة لإطلاعهم على تطورات الموقف بعد الحادث البربري وتأكيد الخطورة البالغة لاستشراء التطرف في العالم، وبصفة خاصة في منطقة الشرق الأوسط وتحديدًا ليبيا، وضرورة تحمل المجتمع الدولي مسئولياته بالتحرك الفوري والفعال ضد التنظيمات المحظورة.