فيروس الأيبولا

تعهد وفد طبي ياباني ببناء مختبر طبي متطور في ليبيريا بهدف استخدامه لإجراء بحوث حول الأمراض المعدية، ومن ضمنها مرض فيروس الايبولا القاتل. ودمر فيروس الأيبولا قطاعات مختلفة في دول اتحاد نهر مانو، وهم ليبيريا وغينيا وسيراليون، ووفقا للإحصاءات 2014، سجلت ليبيريا أعلى معدلات الوفيات من بين هذه الدول حيث لقى أربعة ألاف شخصا مصرعه.