القاهرة - مصر اليوم
حققت حملة " السيارات المستعملة المستوردة " التي أطلقها المركز السعودي لكفاءة الطاقة بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية للتعريف بوجوب التأكد من مطابقة السيارة المستعملة التي يُرغب في استيرادها لمعايير اقتصاد الوقود، لاسيما مع بدء تطبيق اللائحة الفنية السعودية لمعيار اقتصاد الوقود للمركبات الخفيفة المضافة إلى المملكة العربية السعودية اعبتارا من 1 يناير 2016م نجاحا وتفاعلا كبيرا عبر شبكة الانترنت ومنصات التواصل الاجتماعي بمختلف أنواعها.