الرياض ـ مصر اليوم
نشرت الفنانة نجوى كرم مؤخراً عبر حسابها على إنستغرام صوراً بدت خلالها وهي ترتدي بدلة باللون الأخضر الفاتح نسّقت معها قميصاً باللون الأزرق الفاتح. ووضعت نظارات شمسية سوداء. وكانت تسير والابتسامة على وجهها. واللافت كانت إطلالتها بالشعر الأشقر للمرة الأولى، بعدما كانت تطل دوماً بالشعر الأسود أو البني الداكن أو الفاتح. ولكنها اعتمدت هذه المرة اللون الأشقر الفاتح مع بعض الخصلات البنية.وقد لقي شعرها باللون الأشقر الكثير من الثناء والإعجاب من متابعيها حيث جاءت كل التعليقات معبرة أن اللون الأشقر يليق بها كثيراً وينسجم مع لون بشرتها. واعتمدت تسريحة بسيطة لشعرها. فأطلت بشعر ناعم ومجعد قليلاً وتركته منسدلاً على كتفيها. وقد تفاعل مع صورها متابعوها والعديد من المشاهير ومنهم الفنانة مايا دياب التي كتبت لها "راقية ورائعة". وكذلك عبرت لجين عمران بإعجابها بإطلالتها ضمن التعليقات. وأثنى المعلقون على جمالها وأنوثتها وستايلها.
وتطل قريباً نجوى كرم على جمهورها عبر الشاشة من خلال مشاركتها بلجنة تحكيم "آرابز غوت تالنت" إلى جانب الفنان ناصر القصبي والإعلامي باسم يوسف الذي ينضم للمرة الأولى للجنة تحكيم البرنامج حيث أعلنت إدارة مجموعة قنوات "MBC " من خلال الصفحة الرسمية للمجموعة على صفحتها على "إنستغرام"، عن عودة برنامج اكتشاف المواهب "آرابز غوت تالنت" بموسمه السابع والذي ستقدمه الإعلامية ريا أبي راشد. وسيتم البدء بتصوير حلقاته الأولى المسجلة قريباً بالعاصمة السعودية الرياض.
وكانت الفنانة نجوى كرم أحيت مؤخراً حفلاً ضخماً في دمشق بمجمّع دمّر الثقافي- المسرح المكشوف، حيث امتلأ المكان بحضور كثيف. وما أن أطلت نجوى كرم في حفلها الذي حمل عنوان "ورود الدار" حتى استقبلت بالهتافات والزغاريد من جمهورها مرحبين بـ"شمس الأغنية اللبنانية" التي أحيت حفلاً استثنائياً وناجحاً بكل المقاييس.وكان لافتاً اقتحام معجب المسرح حيث ركض محتضناً الفنانة نجوى كرم التي بدا على ملامح وجهها الصدمة والذهول. ولكنها عادت وتابعت حفلها بشكل طبيعي وحماسة بالغة متبادلة مع جمهورها. وقد عادت نجوى من خلال هذا الحفل لجمهورها السوري بعد عامين من الغياب منذ آخر حفل قدمته في قلعة دمشق.وقد أحبت شمس الأغنية اللبنانية نجوى كرم والشركة المنتجة لحفلها في سوريا Moments Events اختيار عنوان الحفل من إحدى أغانيها "ورود الدار" التي حققت شهرة واسعة في التسعينيات ولاتزال لغاية اليوم. وتم إطلاقها على اسم حفلها بسوريا، لما تحظى به هذه الأغنية من قبول وإعجاب لدى جمهورها السوري الذي أحبها وتفاعل معها منذ لحظة صدورها حتى اليوم. وتربط علاقة حب كبيرة بين نجوى وجمهورها السوري على مدى أعوام طويلة. وهي دائماً ما كانت تحيي حفلات جماهيرية في سوريا عبر مرّ السنين.
قد يهمك أيضــــاً: