واشنطن-مصر اليوم
- أصبح السكارف القصير، إحدى أكثر صيحات العام رواجًا، فهو الأروع من دون شك، حيث يضيف لمسة من العصرية إلى أي ستايل، لون أو نمط تختارينه؛ ومن مدونات الموضة إلى عروض الأزياء إلى ستايل الشوارع اليومي، قطعة الأكسسوار هذه المكملة للوكاتك متوفرة في كل مكان من حولك، فهي تبدو رائعة مع الجينز الكاجوال، التي شيرتات، البلايزر الفساتين وخروجات بعد الظهر الساحرة، وصولًا إلى لوكاتك الرومانسية مسائية وكل صورة تضعينها على إنستغرام.
وننصحك بأن تتخلِّي عن القلادات الكبيرة واستبدليها بسكارف لأنك سترغبين بالتألق بهذا الأكسسوار طوال الوقت، ونستعرض فيما يلي بعض النصائح لتنسيق السكارف مع مختلف لوكاتك.
صيحة السكارف القصير
- اختاريها بحجم كبير، كلما زاد حجم السكارف أو الباندانا كلما كان أفضل. اختاري هذا الأكسسوار بحجم أكبر لتعززي من لوكاتك، خصوصًا أن ذات الحجم الكبير ستغير لوك إطلالتك على الفور. اربطيها واتركيها تتدلى من رقبتك وكوني مبتكرة بطريقة تنسيقها مع باقي الطلة.
- اختاري الألوان الزاهية، إذا كنت تبحثين عن طريقة لإضافة اللون الإضافي الى لوكك، جربي تعزيز إطلالتك بسكارف زاهي. على سبيل المثال، أيقظي ملابسك البيضاء بسكارف أحمر قوي أو اختاريه مع لوك بالأسود والأبيض.
- بديل القلادة، ببساطة لفي السكارف واربطيه من الخلف لتجعليه يبدو كقلادة أنيقة ولافتة. اجعليه بديل قطعة الحلي هذه في أي يوم. اختاريه بنقوش أو نمط لافت ليأخذ لوكك الى آفاق جديدة.
- استخدميه لمزج الأنماط، اجعلي السكارف قطعة مكملة لملابسك من خلال مزج الأنماط المختلفة بين الملابس والسكارف على أن تتبع جميعها الى الدرجات اللونية ذاتها.
- اربطيه بطريقة مختلفة، أضيفي بعض الحرارة إلى لوكك من خلال التلاعب بطريقة ربط السكارف حول رقبتك، بدل من الستايل التقليدي ذو العقدة الواحدة، لفيه بطريقة مضاعفة.
- اعكسي الستايل الغربي، ارسلي ذبذبات غربية حين تنسقين سكارف مع قبعة بستايل راعي البقر وحذاء عالي شيك، وهذه الطلة تبدو جميلة في مختلف أوقات النهار لذا لا تترددي باختيارها.
- مناسبة للعمل أيضًا، أنهي لوكك اليومي الى العمل بسكارف عصري للمسة ستايل أنيقة ومميزة.
- نسقيه مع الفستان، نسقي السكارفات المفضلة لديك مع فستان كاجوال وحذاء رياضي لمنح الطلة لمسة مختلفة تمامًا.
قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ
فساتين سواريه من وحي مدونات محجبات "انستغرام"
فساتين الزفاف المُزيَّنة بالورود الأبرز في عام 2000