القاهرة - ندى أبو شادي
بات التحلي بالجاذبية أمراً سهلاً جداً في عالمنا المعاصر، حيث يمكن استقطاب الاهتمام دون الكثير من الجهد
تعتقد دار هوغو بوس بأنه توجد أشكال متنوعة من الجاذبية.
إلا أن أسلوب الدار الخاص في الجاذبية هادئ، وثابت، ومكثف معشيء من الترقب، حيث يمثل التوازن المثالي ما بين الثقة واللامبالاة.
وهذا الأسلوب يرتكز بشكل أساسي على ما تريده النساء حقاً، فهو تزامن بارع ما بين جميع الحواس، يدوم طويلاً ولا ينسى بسهولة.
ويتسم رجل بوس بجاذبية فريدة من نوعها،لأنه يعلم أن الهمس يمكن أني كون أقوى من الصراخ.
الجاذبية بالنسبة له بطيئة وعاطفية ونقية، أشبه بتجربة يستمتع به المرء، وتستعاد مرة بعد مرة، وتتطلب مشاركة الحواس الخمس جميعها وليس مجرد واحدة منها.
ويعد شذى بوس (BOSS THE SCENT) عطر جديد يكشف عن جانب مختلف لرجل بوس، ويحتفي بشخصيته بدلاً من إنجازاته المهنية، فهو الرجل الذي حقق نجاح ملفتاً للأنظار على الدوام.
وهذا النجاح واضح في الطريقة التي يعبر فيها عن نفسه، وتصميم بذته، وشخصيته الكاريزمية الواثقة.
النفحة الأولى: زنجبيل حار يحفز انطباعاً أولياً متسماً بالحماس والإلهام.
النفحة الوسطى: شذى فاكهة المانينكا مع الخزامى يغلفان البشرة بالجاذبية.
النفحة الختامية: رائحة جلود مصقولة مكثفة، تحاكي الذاكرة، وتعبر عن جاذبية رجولية ساحرة.