تسعى كل سيدة إلى تجديد جمالها والاسترخاء، وإذا كنت مقيمة في أبو ظبي أو تقومين بزيارة إلى عاصمة الإمارات، وترغبين في الوقت ذاته بتدليل نفسك بأفضل الخدمات الجمالية، فلمَ لا تزورين منتجع ألدو كوبولا الصحّي الكائن في فيلا فخمة بالقرب من فندق إنتركونتيننتال أبو ظبي، الذي يمتاز بخمسين عاماً من الخبرة في مجال الجمال وصحّة الجسم.

وأشرف على تصميم صالون ومنتجع ألدو كوبولا المصمم العالمي أنتون كوبرنتز، الذي يمتلك خبرة مهنية واسعة لأكثر من 15 عامًا في تقديم أفضل التصاميم الداخلية المبتكرة لصالونات التجميل في أوروبا و الولايات المتحدة الأميركية.

علاجات طبيعية وخصوصية مطلقة

ويُعد المنتجع مجهَّز بمجموعة من أحدث التقنيات والمعدّات العالمية ، إلى جانب الاستخدام الحصري لأهم منتجات العناية بجمال البشرة و الشعر مثل فالمنت و شاني، التي تتوفر وفقاً للعديد من الاستخدامات لبشرة الوجه و الجسم و أنواع الشعر.

ويمتلك ألدو كوبولا فريقًا من الخبيرات في عالم التجميل للاهتمام بأدقّ التفاصيل، و لمنح السيدات تجربة متكاملة و ثرية في الحصول على أفضل مستوى من العناية و الاهتمام. في الطابق الأول تجدين غرف العلاجات الصحّية و الطبيعية، كما تتوفر علاجات الشعر مع أقصى درجات الراحة والاسترخاء للسيدات ضمن أجواء مريحة، و خصوصية مميزة من خلال خيار حجز غرف كبار الشخصيات المجهزة بحوض جاكوزي، وسرير استرخاء متعدد الاستعمالات مزوّد بخاصّية غسل الشعر، وذلك بهدف إضافة لمسة فريدة.

وتشكّل العلاجات الطبيعية للشعر جزءاً من جوهر العمل في مملكة الجمال، حيث تستخدم خبيرات التجميل الحنّاء وزيوت الألوان عوضاً عن الألوان المؤكسدة لمنح الشعر جماله الطبيعي من دون إلحاق أي أذى به، ويعتمد فريق الخبيرات على تقنية "شاتوش" وهي تقنية تفتيح ولمعان تمنحُ الشعر مظهرًا طبيعيًا رائعًا وإطلالة حيوية.

ويحتوي المنتجع الصحّي على غرفة استحمام مخصصة للحمّام التركي و المغربي الملكي، و كذلك غرفة استحمام "فيجي شاور" للعلاج المائي و العلاج بالألوان بهدف المساعدة على امتصاص الجلد للعلاجات، إلى جانب استخدام تقنية البخار لتقشير الجلد و دوش المطر الذي ينقل المرأة لمستوى آخر من الراحة والاستجمام. 

كما يوفر غرفة استحمام مخصصة للاستخدام قبل القيام بجلسة التدليك، وهي مزوّدة بأضواء ملوّنة "إيموشنال شاور" تساعد على إعادة توازن الجسم، وتقوم بتعديل توازن الشحنات في الجسم كما تحفّز الحواسّ وتحسّن الدورة الدموية.