المؤتمر

ومن جانبها، أكّدت أليسون كيندي، أنَّ اللجنة الفنية التي قامت بتشكيلها اللجنة التوجيهية الخاصة بوضع أجندة التعليم الدولية لما بعد2015، قامت بوضع التوجيهات ووضع الأسس الخاصة نحو التعليم ما بعد 2015إلى 2030".

وقالت: "أصدرت اللجنة ورقة عمل فى تشرين الثاني/ نوفمبر الماضى، تضمنت الاقتراحات الخاصة بالإطار التعليمى ما بعد عام 2015، وتتناول الأهداف التعليمية، وتبرز المفاهيم التي تنطوى عليها الأهداف وتنفيذها".

وتابعت: "قد تم وضع مجموعة من المعايير لهذه المؤشرات، وتم اقتراحها ووضعها في تقرير، ومن الممكن الإطلاع على هذا التقرير الذي يحتوي على المحاور الرئيسية، وبه 70 مؤشر لجدول أعمال التعليم" .

وأشارت كيندي، إلى أنَّه "يمكن للمشاركين في المؤتمر إرسال مقترحاتهم في المنتدى التعليمى في أيار/مايو المقبل،، وأننا بحاجة إلى التحول من الرؤية الإقليمية إلى الرؤية العالمية، وضرورة وجود نقطة البداية، ووضع قاعدة معيارية لتحقيق الأهداف إلى عام 2030