أسفرت حملة تواصل اجتماعي من جانب شرطة نيويورك طالبت فيها مستخدمي موقع "تويتر" بنشر صور لهم مع ضباط الشرطة، عن نتيجة عكسية أمس الثلاثاء، حيث تم نشر صور لعنف الشرطة ردا على هذا الطلب. في محاولة لبدء حملة دعاية، طالبت شرطة نيويورك مستخدمي تويتر بنشر صور لهم مع ضباط الشرطة. وبينما نتج عن هذا الطلب نشر عدد قليل من الصور الودية، إلا أن عددا من الصور التي تم التقاطها بالهواتف النقالة لضباط شرطة يضربون ويسحلون الناس قد توالت بشكل كبير.