الإرهابي هشام عشماوي

نفّذت السلطات المختصة حكم الإعدام على المتطرف هشام عشماوي، صباح اليوم الأربعاء، في قضايا إرهاب، وفيما يلي الجرائم التي ارتكبها المتطرف، وأدت إلى صدور حكم بالإعدام ضده.

 

1- المشاركة في استهداف وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم بتاريخ 5/9/2013، برصد موكبه وتصويره والتخطيط لاغتياله.

 

2- اشتراكه في التخطيط والتنفيذ لاستهداف السفن التجارية لقناة السويس، خلال النصف الثاني من عام 2013.

 

3- ضلوعه في الاشتراك في تهريب أحد عناصر تنظيم أنصار بيت المقدس من داخل إحدى المستشفيات الحكومية بالإسماعيلية.

 

4- تولى المتطرف المذكور قيادة المجموعة الإرهابية المنوه عنها خلفا للمُكنى/ أبو محمد سلم، واستهداف المركبات العسكرية، وقد أدى ذلك إلى استشهاد مستقلى هذه السيارات من الضباط والأفراد وتدمير هذه السيارات.

 

5- استهدافه مع آخرين من عناصر التنظيم الإرهابي المباني الأمنية بالاسماعيلية، بتاريخ 19/10/2013 ومن خلال سيارة مفخخة.

 

6- اشتراكه مع أخرين في عملية استهداف المباني الأمنية بأنشاص بتاريخ 29/12/2013.

 

7- استهدافه لمدرعتين تابعتين لوزارة الداخلية بشرق مدينة بدر في طريق القاهرة – السويس.

 

8- اشتراكه في استهداف سيارة تابعة لعناصر حرس الحدود وقتل جميع أفرادها والاستيلاء على كافة الأسلحة التي بحوزتهم.

 

9- تولى إمارة تنظيم أنصار بيت المقدس عقب مقتل المتطرف المكنى "أبو عبيدة"، ثم الانتقال إلى التمركز شرق نقطة حرس حدود بمنطقة الفرافرة.

 

10- ضلوعه بالرصد والاستطلاع ووضع مخطط استهداف وتفنيذ الهجوم المتطرف على نقطة حرس حدود "الفرافرة"، وقتل جميع ضباطها وأفرادها وتفجير مخزن الأسلحة والذخيرة بها بتاريخ 19/7/2014.

 

11- المشاركة فى عمليات قنص لغرف أمن بوابات الوحدات العسكرية المنتشرة فى محيط مناطق (أبو صوير – الصالحية - القصاصين).

 

12- استهداف كمين شرطة مدنية بمنطقة أبو صوير.

 

13-تسلله إلى الأراضى الليبية عقب إرتكاب الواقعة المبينه بالبند السابق رفقة بعض عناصر التنظيم وأقام تحت شرعية تنظيم أنصار الشريعة بمدينة أجدابيا.

 

14- تأسيسه حركة " المرابطون " المنتمية لتنظيم القاعدة المتطرف.

 

وبعد تنفيذ حكم الإعدام في عشماوي فإن جثته تصبح أمام أمرين ـ وفقًا لقانونيين ـ إما تسليمها لأقاربه حال موافقتهم على استلامها، أو دفنه بمقابر الصدقة حال رفضهم إستلام الجثة.

 

وكانت السلطات المصرية تسلمت الإرهابى هشام العشماوى من الجيش الوطنى الليبى، والذى ترأس أحد التنظيمات الإرهابية بمدينة درنة، ونفّذ عددًا من العمليات الإرهابية بدولتى ليبيا ومصر، والذى قام أبناء القوات المسلحة الليبية بإلقاء القبض عليه خلال حرب تحرير درنة، وذلك بعد استيفاء كافة الإجراءات واستكمال التحقيقات معه من قبل القوات المُسلحة الليبية.

 

وكانت المحكمة العسكرية للجنايات قد قضت بحكمها فى القضية رقم (1/ 2014 ) جنايات عسكرية المدعى العام العسكرى والشهيرة إعلاميا بقضية " الفرافرة " فى جلسة يوم 27/11/2019، بمعاقبة المتهم هشام على عشماوى بالإعدام شنقًا حيث أن المتهم ارتكب الجرائم الأتية .

 

أولًا : المشاركة فى إستهداف وزير الداخلية الأسبق اللواء / محمد إبراهيم بتاريخ 5/9/2013، برصد موكبه وتصويره والتخطيط لاغتياله على أن يتولى أحد أفراد التنظيم الإرهابى تنفيذ العملية كفرد انتحارى يستقل السيارة المفخخة ويقوم بتفجيرها أثناء مرور الموكب.

 

اشتراكه فى التخطيط والتنفيذ لإستهداف السفن التجارية لقناة السويس خلال النصف الثانى من عام 2013، وضلوعه بالإشتراك فى تهريب أحد عناصر تنظيم أنصار بيت المقدس المُكنى "أبو أسماء" من داخل إحدى المستشفيات الحكومية بالإسماعيلية بعد إصابته بشظايا متفرقه بجسده والمتحفظ عليه بحراسه شرطية وذلك بالإشتراك مع أفراد أخرين من التنظيم الإرهابى .

قــــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــــضًأ :

القضاء المصري يرسل أوراق 37 متهمًا بينهم هشام عشماوي إلى المفتي

مصلحة السجون في مصر تنفذ حكم الإعدام بحق هشام عشماوي