القاهرة _ مصر اليوم
يحرص وزير الداخلية الأسبق ، حبيب العادلي ، على تأدية صلاة الفجر ، من وقتٍ إلى آخر داخل إحدى المساجد القريبة من مسكنه في الشيخ زايد
وحصل " العادلي" على أحكام نهائية بالبراءة من جميع التُهم التي وُجهت له بعد الثورة ، كان آخرها في قضية " قتل المتظاهرين" ، والمعروفة إعلامياً بـ "محاكمة القرن" ، وصدر في حقه قرار من النيابة العامة ، بالإفراج عنه من محبسه في سجن طرة .
ومنذ ذالك الوقت يعيش ، حبيب العادلي ، وسط أسرته داخل فيلته في مدينة الشيخ زايد.