حذرت دراسة طبية من أن الأمريكيين ذوى الأصول الإفريقية الذين ترتفع بينهم معدلات النشاط الهرمونى تجعلهم أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب الخطيرة. وتشير الدراسة إلى أن هناك حاجة إلى تثبيط الهرمونات الخاصة بالبلوغ فى محاولة لخفض فرص ضغط الدم المرتفع والإصابة بأمراض القلب بين الرجال الامريكيين ذوى الاصول