وزير الخارجية المصري سامح شكري

التقى وزير الخارجية المصري سامح شكري، في العاصمة الأميركية واشنطن مساء الخميس، مدير عام وكالة الاستخبارات الأميركية "سي.أي.إيه""جون برينن"، إذ تناول اللقاء العلاقات الثنائية بين مصر والولايات المتحدة وعدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

وذكر المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية "بدر عبد العاطي" في بيان له، أن الوزير شكري تناول بشكل مفصل مع المسؤول الأميركي تطورات العلاقات الثنائية، وأهمية سرعة عقد الحوار الاستراتيجي بين البلدين.

 كما استعرض الوزير شكري خلال اللقاء التطورات السياسية والاقتصادية في مصر وقرب انتهاء تنفيذ خارطة الطريق بإجراء انتخابات مجلس النواب، والحرب الشرسة التي تخوضها مصر ضد التطرف.

 وأضاف المتحدث أن اللقاء تناول بشكل مفصل عددًا من القضايا الإقليمية وعلى رأسها تطورات الأوضاع الخطيرة في ليبيا وأهمية التعامل مع ظاهرة التطرف المستشرية هناك.

كما بحث الوزير المصري مع مدير عام وكالة الاستخبارات الأميركية مشروع القرار العربي المطروح أمام مجلس الأمن، فضلًا عن تطورات الأزمة السورية وأهمية الحل السياسي هناك، إضافة إلى الأوضاع السياسية والأمنية في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام في ظل تفشي التنظيمات المتطرفة في المنطقة.

، في العاصمة الأميركية واشنطن مساء الخميس، مدير عام وكالة الاستخبارات الأميركية "سي.أي.إيه""جون برينن"، إذ تناول اللقاء العلاقات الثنائية بين مصر والولايات المتحدة وعدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

وذكر المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية "بدر عبد العاطي" في بيان له، أن الوزير شكري تناول بشكل مفصل مع المسؤول الأميركي تطورات العلاقات الثنائية، وأهمية سرعة عقد الحوار الاستراتيجي بين البلدين.

 كما استعرض الوزير شكري خلال اللقاء التطورات السياسية والاقتصادية في مصر وقرب انتهاء تنفيذ خارطة الطريق بإجراء انتخابات مجلس النواب، والحرب الشرسة التي تخوضها مصر ضد التطرف.

 وأضاف المتحدث أن اللقاء تناول بشكل مفصل عددًا من القضايا الإقليمية وعلى رأسها تطورات الأوضاع الخطيرة في ليبيا وأهمية التعامل مع ظاهرة التطرف المستشرية هناك.

كما بحث الوزير المصري مع مدير عام وكالة الاستخبارات الأميركية مشروع القرار العربي المطروح أمام مجلس الأمن، فضلًا عن تطورات الأزمة السورية وأهمية الحل السياسي هناك، إضافة إلى الأوضاع السياسية والأمنية في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام في ظل تفشي التنظيمات المتطرفة في المنطقة.