القاهرة - مصر اليوم
أكدت دار الافتاء المصرية، أنه لا مانع من الفن الذي يرقق المشاعر، ويهذب السلوك، لأن الدين يهدف لبناء الإنسان.
وأوضحت الدار في منشور لها، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، أن كل فكرة تصب فى هذا الاتجاه، تُحمد، مهما اختلفت الوسيلة، إذا كانت الوسيلة مشروعة والهدف منها التهذيب.
وأكدت الدار، أن الإسلام لم يحرم الفن الهادف، الذى يسمو بالروح ويرقى بالمشاعر، بعكس الفنون التى تخاطب الغرائز والشهوات، التى أجمع علماء المسلمين على حرمتها، مختتمة منشورها بهاشتاج "مسلسل الاختيار".
قـــــــــــــد يهمك أيـــــــــــضًأ :