بدأت مجموعة ألتراس أهلاوي التحرك من أمام مقر البورصة المصرية في وسط المدينة، بعد أن قاموا بإغلاق بواباتها الرئيسية والجلوس أمامها لتعطيل الحركة تماماً، في إطار حملة التصعيد التي أعلنت عنها المجموعة، بعد ظهور أدلة جديدة في قضية مذبحة بورسعيد وهو ما يعني تأجيل النطق بالحكم في جلسة 26 يناير الجاري إلى موعد آخر.  وعلى الرغم من عدم معرفة الوجهة المقبلة للتحرك، إلا أن أنباء ترددت عن أن الوجهة المقبلة هي دار القضاء العالي.