الرّئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون

أعاد مقتل موظفة في الشرطة الفرنسية،  في رامبوييه قرب باريس، التهديد الإرهابي إلى مقدم النقاش السياسي في فرنسا، مع زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون عائلة الضحيّة السبت، وعقد اجتماع أزمة وزاري حول الموضوع.

ودخلت الحكومة حالة استنفار إثر الحادث الذي جاء بعد ثلاث هجمات إرهابية خلال أسبوع واحد في الخريف.  

وانتقل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، السبت، إلى الضاحية الواقعة غرب العاصمة لزيارة عائلة الضحيّة ستيفاني إم. (49 عاماً)، الموظفة غير المسلحة في الشرطة التي قتلها بطعنتي سكين التونسي جمال قُرشان (36 عاماً)، الذي أُردي برصاص الشرطة بعيد الهجوم.

وزار ماكرون مخبز زوج الضحيَّة لإظهار تضامنه مع العائلة "المستاءة جداً"، وفق ما أعلنت الرئاسة. وستيفاني إم. أم لابنتين تبلغان 13 عاماً و18 عاماً.

قد يهمك ايضا :

الرئيس السيسي يستعرض تجربة مشروعات مصر القومية مع عمدة باريس

عمدة باريس تدعو إلى إغلاق المدارس لكبح جماح كورونا