لندن ـ وكالات
أظهرت بيانات مكتب الإحصاء الأوروبي استمرار تراجع النمو الاقتصادي في منطقة اليورو، ما ينذر بالكساد، وزيادة المخاوف من أن تجر دول جنوب منطقة اليورو وراءها دول الاقتصادات القوية مثل ألمانيا وفرنسا. وأشارت المفوضية الأوروبية في وقت سابق إلى أن منطقة اليورو ستمر بمرحلة حرجة واضطرابات يرافقها ضعف في النمو وارتباكات في الميزانيات وبطالة واسعة في عام 2013، لتعود إلى التعافي في عام 2014.