القاهرة - مصر اليوم
اتخذ الزوق العام للمصريين منحنى غريبًا، فتحولت السلطنة من "انت عمري" للست أم كلثوم، و"أهواك" للعندليب، إلى كلمات وألحان ما أنزل الله بها من سلطان، وكان آخرها تلك التي طلبت من شريكها في الأغنيه أن "يركبها المرجيحة"، وهو كليب جديد حمل الطابع الشعبي في كلماته وألحانه، انتشر بسرعة الصاروخ بين صفحات التواصل الاجتماعي، ليثير الجدل بين رواد هذه المواقع، لاسيما أن الكلمات التي جاءت فى الأغنية حملت بعض الإيحاءات الجنسية، والأغنية بطلها شاب وفتاة مجهولان،
والمثير فيها عندما تتغنى الفتاة قائلًة:"ركبنى المرجيحة حلوة قوى ومريحة"، الأمر الذى يؤدى لاعتقاد البعض بأن الأغنية تتضمن إيحاءات جنسية.