محافظة الشرقية

يستعد أهالي "ميت حمل" التابعة لمركز بلبيس في الشرقية لاستقبال جثمان المجند محمد إسماعيل حسن (21 عامًا)، الذي قتل في العملية المتطرفة التي استهدفت فندقًا في مدينة العريش لتشييعه ودفنه في مقابر العائلة في القرية.

وكانت سيارة مفخخة انفجرت صباح الثلاثاء أمام فندق "سويس إن" في العريش، مقر إقامة القضاة المشرفين على الانتخابات البرلمانية، ما أسفر عن مقتل أمين الشرطة شعبان عبد المنعم عبد العال (29 عامًا) ومجندين آخرين، بالإضافة إلى أشلاء جثة الانتحاري.